السبت، 9 أبريل 2011

ذبُول وردهـ..~


ومآزآلت تلك الورده
"مرميه "
على شـاطئ الـ بُعد
تتقاذفها آمواج الحنين
وتلسعهـا حرارة الشـوق
وبين ذلك وذآك
ورُغم الذبول
تبقى "ورده "
لآترضى بـ أن تلمس مرةً آخـرى..
ولاآن يشتمـ عِطرُهـآآآ أحد..

.

.

(W)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق