أيها الغالية أهنئك على هذا الإبداع وللأمام أعجبني الصبغة الدينية في مدونتك الرائعة وأيضاً التفاؤل في مشاركاتك وفي اختيارك للألوان وصراحة كنت كثيراً ما أنقد أخواتي صاحبات المدونات بالمواضيع الكئيبة الحزينة وكنت أتواصل معهن فأجد كمية كبيرة من الحزن وسأكتب بإذن الله موضوع موسع عن الحزن قريباً في مدونتي. ولم أكن أتصور بعد التفاؤل وحسن اختيار الألوان والمواضيع والأبيات في هذه المدونة أن تكتبي موضوع عن الخذلان بهذه الصورة لكن أيتها الغالية هناك حزن ومشاعر لا بد أن تخرج فلا بأس من ذلك لكن لا بد من معالجتها وعدم الاستسلام لها لأنها ستقضي علينا فقد يتعرض الواحد منا للغدر والخيانة وقد يكون ذلك من أقرب الناس له من أخ أو زوج أو صديق أو أياً كان وللأسف عن خبرة في الحياة يوجد الكثير من الخونة واللئام حولنا لكن لا نكون خراف وصيد سهل لهم بل نكون أقوياء (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف) والمؤمن كيس فطن ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين. وإن غُدر بنا فهناك شيء اسمه العفو (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) ومن صفات المتقين الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين. وأكبر عقاب وجزاء للأعداء وللخونة هو التغافل عنهم وكأنهم لا شيء والتركيز في تطوير الذات في الدين وفي المجالات التي تبدعين فيها وتفهمينها فهذا أكبر صفعة في وجوهِهم. كلام من القلب فالمؤمن مرآة أخيه والصديق من صادقك وليس من صدَّقك. وأعتذر إن سببت هذه الرسالة أي إزعاج. ويسرني زيارتكِ لمدونتي المتواضعة
:(
ردحذفيَاربْ هَوّن عَلىْالمَحزُونْ ضِيقآتَه .!
يـَآرب تسعد قلبها بكل شي تتمناه يآآرب 666
ربي يعين ياقلبي ق2
ويسعد قلبك يارب..
ردحذفو ما ذنب قلبك لكي لا تغفري له؟!!..
ردحذفألم يأخذ الأمر منك لمنحهم ثقته!!..
أسعده الله ،، حيث لا زال ينبض داخلك رغم عدم مغفرتك..
و يتسارع نبضه أكثر وقت فرحك ، إعلاناً منه بمشاركتك لعله يحظى بعفو منك و صفح جميل..
أسعد الله قلبك ، و أبسم ثغرك..
:)
لأنه السبب فيماأنا فيه :(
ردحذفكُنت بخير قبل أن اتبعه..
خذلني وخذلوني من أسكنتهم فيه..
سامح الله الجميع ..
أيها الغالية
ردحذفأهنئك على هذا الإبداع
وللأمام
أعجبني الصبغة الدينية في مدونتك الرائعة وأيضاً التفاؤل في مشاركاتك وفي اختيارك للألوان
وصراحة كنت كثيراً ما أنقد أخواتي صاحبات المدونات بالمواضيع الكئيبة الحزينة وكنت أتواصل معهن فأجد كمية كبيرة من الحزن وسأكتب بإذن الله موضوع موسع عن الحزن قريباً في مدونتي.
ولم أكن أتصور بعد التفاؤل وحسن اختيار الألوان والمواضيع والأبيات في هذه المدونة أن تكتبي موضوع عن الخذلان بهذه الصورة لكن أيتها الغالية هناك حزن ومشاعر لا بد أن تخرج فلا بأس من ذلك لكن لا بد من معالجتها وعدم الاستسلام لها لأنها ستقضي علينا فقد يتعرض الواحد منا للغدر والخيانة وقد يكون ذلك من أقرب الناس له من أخ أو زوج أو صديق أو أياً كان وللأسف عن خبرة في الحياة يوجد الكثير من الخونة واللئام حولنا لكن لا نكون خراف وصيد سهل لهم بل نكون أقوياء (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف) والمؤمن كيس فطن ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين. وإن غُدر بنا فهناك شيء اسمه العفو (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) ومن صفات المتقين الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين.
وأكبر عقاب وجزاء للأعداء وللخونة هو التغافل عنهم وكأنهم لا شيء والتركيز في تطوير الذات في الدين وفي المجالات التي تبدعين فيها وتفهمينها فهذا أكبر صفعة في وجوهِهم.
كلام من القلب فالمؤمن مرآة أخيه والصديق من صادقك وليس من صدَّقك.
وأعتذر إن سببت هذه الرسالة أي إزعاج.
ويسرني زيارتكِ لمدونتي المتواضعة
أخوكِ/
أبو عبدالله
مدونة كنوز القمم
حاشا الاحبه أن يكونوا لئام ..~
ردحذفهُم احبه وسيبقون كما هُم ..
ورغم حُزني والالم الذي يسكنني إلا انني لاأتمنى أن أجازيهم بشي..
كم اتمنى أن ابقى مصدر سعاده لهم وذكرى خير..
فجزاك الله خيراً اخي ابو عبدالله على تواجدك الطيب ونصيحتك ..
وسـ أكون بمدونتك قريباً بإذن الله